الاحساس والمشاركة، لأجل علامتك التجارية

حين قلنا أن الهوية شيء بين المنتج والمنشئة، فقد تكون هي السمعة والشخصية .

الاحساس والمشاركة مع عملاءك، واستغلال الفرص التي قد تذهب بك لأبعد مما تتوقع، أو تعطي انطباعاً أفضل مما تتصور.

لذلك ولأننا في هذه الليلة من أول ليالي شهر رمضان، أحببت أن الفت انتباهك بأن تشارك عملاءك الفعاليات والمناسبات والأعياد كـأن تكون حملتك تهنئة ومعايدة – أو استمتاع ومشاركة من دون أن تقدم منتجك أو خدمتك بشكل مباشر .. اجعله ضمناً !

بذلك تجعل لعلامتك التجارية/هويتك حضور من خلال الأشياء التي يحبها عملائك.

لدي اشتراكات في بعض الخدمات الالكترونية، كما أنني قد تسوقت من بعض المراكز التجارية بالخارج، سكنت في فنادق ليست ذات علامية تجارية عالمية، مع ذلك تصلني منهم أحياناً تهنئة بشهر رمضان المبارك، وأحيانا تصلني منهم تهنئة بأحد أعياد المسلمين.

هذه أهم سبل التسويق والتي تجعلني اتذكرهم، وتجعل علاقتي معهم وديه ولطيفة أكثر مما أتوقعه من نفسي. لا أعلم هذا الأسلوب البسيط لماذا هو غائب عن كثير من الجهات المحلية التي اتعامل معها بشكل دائم، أعتقد يعود السبب دائما إلى حفظ وإدارة بيانات العملاء (CRM) .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *